قصتي مع خالتي قصص سكس المحارم

 قصتي مع خالتي 

انا اسمي ذياد عندي 26 سنة شغال في شركة ومش خاطب وزي اي شاب ممعيش فلوس ومقضيها فرجه علي افلام سكس لحد ما بقي حبي وشفغي للجنس بقي كبير جدا انا وحيد ابويا وامي لكن ولا في دلع ولا نيلة بحب عيلة امي جدا عن عيلة ابويا علشان هما قريبين مني ودايما معايا في كل حاجه عيلة امي خالي حسن وده متجوز وعايش في امريكا وخالتي نعمه وديه لسه متجوزه باشمهندس سمير شغلل مهندس معماري وسافر قطر عقد عمل حلو فخالتي شويه تقعد عندنا وشويه في بيتها علشان متزهقش وكنت انا دايما بروح تبات عندها علشان متباتش لوحدها لكن عمري ما فكرت فيها خالص وجت في يوم لاقيتها بتكلمني تقولي ذياد انا عيزاك تيجي تعملني علي اللاب علشان زهقانه وعايزة اسلي نفسي قولتها انا بخلص متاخر لو مقدرش اجي خلاص هجيلك في الاجازة قالتي لا علشان خاطري ده انا حتي هعملك المكرونه بالباشميل الي بتحبها بصراحه زي مانا بعشق الجنس بعشق الاكل قولتها خلاص انا هجيلك بعد الشغل كلمتك امي وقولتها انا رايح لخالتي النهارده علشان اظبطها اللاب وهتغدي عندها وهخلص واجي قالتي تمام وخلصت الشغل وروحت عند خالتي ازيك يا حبيبتي عمله ايه قالتي تلاقيك ميت من الجوع وقعدتا كلنا وانبسطنا قولتها هاتي اللاب جبته وفضلت اخش عليه واظبطها فيه شويه حاجات وقولتها يا خالتي الجو عندك حر ليه كده خصوصا انها ساكنه في دور اخير قالتي معلش يا حبيبي الجو حر وفرهدة انا هقوم اعملك عصير واجي راحت تعمل عصير اه صح نسيت احكيلكم عن خالتي هي متوسطة الطول وجسمها مليان شويه وشعرها بني المهم دخلت تعمل عصير وسمعت صوت كوبايه وقعت علي الارض جريت مخضوض علي المطبخ لاقيتها واقعه في الارض بقولها مالك يا خالتي قالتي مش عارفه انا حسيت بدوخه كده اسندني يا ذياد سندتها واول مره اقرب من خالتي كده لاقيت جسمها طري في ايدي وهي قصيرة وانا طويل فراسها جيالي تحت بطاي كده في نص بطني وقعدتها علي الركنه وقولتها مالك قالتي مش عارفه حسيت بدوخه وفجاه وقعت قولتها حسه بحاجه قالتي رجلي وجعاني قولتها حبه ادعكهالك قالتي لا يا حبيبي مش عايزة اتعبك قولتها ولا تعب ولا حاجه فين المرهم قالتي جوا علي التسريحه وجبته ودهنت رجلها وبعدين قمت غسلت ايدي وقولتها انا همشي بقي علشان عندي شغل الصبح قالتي بات معايا علشان تكون جمبي وانت الشغل قريب من هنا قولتها وبعدين الجو حر عندك اوووي قالتي انا بفرش هنا في للصاله وبفتح البلكونه وهي في دور اخير محدش جرحها من السكان وبنام عادي قالتي هتشزف الهوا عامل ازاي بالفعل كلمت امي وقولتها اني هبات بس مقولتهاش علي حوار وقعة خالتي علشان متتخضش ونما انا وخالتي والجو كان ارحم بكتير من اني انام في الاوض خصوصا بليل الجو بيطري وانا متعود لما بنام بنام بالبوكسر بس بس مينفعش انام كده علشان خالتي روحت قالع التيشرت ونايم بالنطلون الي انا رايح بيه جينيز لاقيته ماسك علي بطني روحت فاكك الحزام ونايم وخالتي لابست عبايه صيفي كده خفيفة لونها بطيخي ونمنا قلقان مش عارف انام مش متعود علي نومه الارض وعمال اتقلب يمين وشمال بتقلب لاقيت الغطا متشال من علي خالتي وطيزها كبيرة كده قدامي وشكلها حلو اووووي فضلت افكر فيها وزبي يقف قولت ايه ده ديه خالتي الي بعمله ده واتقلبت الناحيه التانيه لكن منظر طيز خالتي مش عايز بفارقني روحت متقلب تاني لاقيتها نفس الوضع قولت في بالي انا هحط ايدي عليها كاني نايم وبتقلب عادي حطيت ايدي بلمسها براحه كده لاقيتها متحركش ونايمه فضلت مثبتها بتاع نص دقيقة وبعدين بقيت بحركها زبي وقف اوووي ومش قادر ونسيت اني ديه خالتي وكل الي بفكر فيه انا عايز اشوف الطيز ديه من غير العباية وادخل زبي فيها فضلت احرك ايدي بس بشكل اسرع لتحت وبدات ارفع العباية سنه سنه لفوق وكل ده وهي نايمه او ممكن تكون عمله نفسها نايمه لحد ما لاقيتها لابسه اندر لونه ابيض منقط في اصفر خفيف شكله هيجني حطيت ايدي عليه وعلي الحز بتاعه ودخلت صباعي من تخت الحز بتاعه وبقيت لامس طيزها مباشرة وفضلت كده شويه لحد ما قولت انا هنزل الاندر سنه سنه لكن لاقيت صعوبه نايمه علي جمبها والاندر ضيق قولت خلاص انا مش هنزله وقربت منها اووووي وطلعت زبي كان كبير وفي قمه انتصابه وفضلت احك في طيزها احك وامشيه علي حز الاندر لحد ما جبتهم علي اللحاف الي احنا نايمن عليه قومت جبت مناديل ومستحه كويس ومسحت اللحاف لكن سايب بقعة بسطة وروحت منزل العباية تاني وروحت نمت وفضلت افكر بقي في الي هيحصل وخفت اوووي لحد ما صحيت ولبست التيشرت وروحت الشغل وعدت الايام وخالتي سافرت لجوزها ولكن منظر طيزها والاندر والليلة الي كنت بايت معها فيها عمري ما نسيتها ولا راحت عن بالي