بعبصة ام طيز طريه قصص سكس عربي

 محترمة جدا وممكن تستغربوا اني بدات القصة بالكلمة دي بس هيا بنت محترمة فعلا وكلمتني في مواضيع كتير كاننا اصحاب عادي جدا ورغم احترامنا ده كنا بنتكلم في القصص بتاعتي عادي جدا لاننا واعيين وعاقلين وعارفين ان الرغبة دي جوانا فنعيشها ونتمتع بيها احسن مانكبتها وتنفجر في قت مش مناسب ومع شخص مش مناسب زي مابيحصل مع بنات وشباب كتير وده بالمناسبة هو السبب الرئيسي اللي اغلب البنات بتقابلني علشانه واغلب وقتنا بيبقى كلام عادي ومحترم زي اي اتنين اصحاب بيتكلموا وبيفضفضوا لبعض.

المهم قررت انها تقابلني في اليوم اللي رايحة في الجامعة علشان تخلص ورق وانا في النفس اليوم كنت رايح الشغل وانا مش بروح الشغل كل يوم بسبب كورونا وهيا كمان دراستها بقت على النت اون لاين بسبب الكورونا برضو ورغم كده قررنا اننا نتقابل في اليوم اللي خارجين فيه.
اخترنا يوم زحمه ونزلنا بدري اوي علشان نلحق زحمة المواصلات الصبح وهيا مكانش عندها مشكلة انها تنزل بدري وانا كده كده بنزل بدري فكان عادي بالنسبة ليا ورتبنا كل حاجة واتقابلنا في محطة المترو.
شوفت قصادي بنت محترمة ومؤدبة جدا وحريصة جدا جدا وعرفت من اول لحظة انها اول مرة تقابل شاب وممكن اول مرة تكلم شاب اصلا وكانت مكسوفة جدا وبتحاول تداري كسوفها ده وبصراحة انا مشوفتش جمال وشها اوي بسبب الكمامة ولاشايف جمال جسمها بسبب لبسها المحتشم بس كان خفيف وناعم وده كان كفاية عليا.
اتكلمنا شوية على رصيف المحطة وبعدين قولت ليها تعالي نركب المترو الجاي وشايف في عنيها نظرات التقبل للشخص اللي قابلته اول مرة وانه فعلا نفس الشخص اللي كانت بتقرا عنه في القصص ولا كل ده وهم وانه حد عادي زي اللي بتشوفهم في الجامعة او في اي مكان.
بمجرد مالقت معامله كويسة ومحترمة مني اطمنت ليا شوية وحست انها خدت القرار الصح ولما ركبنا اول مترو لمستها من ورا على خفيف علشان احسسها ان الموضوع ده ممكن وان قصصي حقيقية ومفيش حد بياخد باله من اللي بعمله خالص وده طبعا اتعلمته من الخبره.
تاني مترو ركبناه حسست عليها اكتر من ورا وبدات امشي صباعي جوة طيزها من على الهدوم بخفة مرة ورا التانية فهيا حست بشوية متعة جديدة عليها فرجعت بجسمها على ايدي علشان تسمح لصباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر ويبعبصها اكتر وبدات ابعبصها فعلا بس بخفة وبالراحة ومن فوق الهدوم وكانت متعتها رهيبه ليها لانها اول مرة.
بس انا عكس اي حد تاني لان المتعة معايا بتزيد مش بتقل لانها بتشوف اهتمامي بيها وحفاظي عليها وانا بمتعها ودي لوحدها متعة تانية واهم عند بنات كتير من اي متعة لانها مش موجودة في الزمن ده الا نادرا.
لقيتها بتطلع موبايلها وبتفرجني على صورها وبتقولي ده انا فقولت ليها انتي جميلة اوي ودي مش مجامله انتي وشك زي القمر وجسمك جميل وكل حاجة فيكي حلوة وبدات ازغزغ بصباعي جوة طيزها وامتعها بيه اكتر وهيا حست بمتعه اكتر وقشعريرة حلوة بتتملك جسمها بس هيا مساكه نفسها ومش مبينه حاجة قصاد الناس وبنكلم بعض عادي جدا وانا ايدي على طيزها من ورا وبتبعبصها وده لوحدة احساس مثير اوي للبنت خصوصا لو كانت اول مرة.
البنت اعجبت بيا كشخص واعجبت بيا اكتر لما حست بصباعي من وهو بيبعبصها في طيزها من ورا بفن واحتراف وهيا بتفرجني على صورها علشان تعرفني انها هيا كمان جميلة وحلوة وحتمتع انا كمان بيها زي ماهيا بتتمتع بيا وانا فهمت ده لما لقيتها بتفرجني على صورها على موبايلها وهيا كانت حريصة جدا ومش حاطة صورها على النت ولابعتت ليا صورها زي اغلب البنات اللي كلمتني.
كانت بتفرجني على صورها وانا واقف وراها وصباعي جوة طيزها بيبعبصها وكل ماشوف صورة حلوة ليها ازنق صباعي جوة طيزها وابعبصها بيه اكتر وازغزغها زغزغة حلوة بصباعي جوة طيزها فتتمتع اكتر وتفرجني على صور لها اكتر فابعبصها اكتر وامتعها بصباعي اكتر من رغم ان الصور اللي انا شايفها محترمة جدا ولبسها فيهم محتشم بس جمالها ورقتها ووشها اللي زي القمر بيثيروني وبيخلوني ادخل صباعي جوة طيزها اكتر وابعبصها اكتر واكتر وانا بسالها ده انتي؟ فتقولي ايوه وانا شايف في عنيها نظرة ارتياح وثقة كبيرة فيا لدرجة انها بتفرجني على صورها وبتكلمني عن حياتها
بالمناسبة البنت المحترمة المحتشمة في لبسها بتثيرني وبتهيجني اكتر من البنت الجريئة المتحررة في لبسها وصوتها عالي وياسلام لو بتتكسف زي البنت اللي قابلتها دي وده بيثيرني اكتر وبيخلني ابعبصها وامتعها اكتر 
فضلت ابعبصها من ورا وهيا بذكاء فتحت برنامج الرسائل وبقت تكتب ليا على موبايلها بدل ماتقول كلام جريء واول كلمة كتبتها بالراحة شوية لاني كنت ببعبص طيزها بعنف اوي من طراوتها ومتعتها على ايدي فخفيت ايدي شوية وبقيت ابعبصها بالراحة وازغزغها بصباعي بحنيه وادخل صباعي جوة طيزها بالراحة اوي وابعبص بزغزغه حلوة بطرف صباعي اللي وصل لخرمها بسهولة لما ارتاحت واستسلمت لايدي وسالتها في ودنها بصوت واطي: حلوة؟ فكتبت على موبايلها اه فكملت بعبصه فيها بالراحة بس بزغزغه رقيقه وحلوة لاني عارف ان البنت المحترمة المحتشمه بتحب تتزغزغ برقة وبالراحة من ورا وهيا بتتبعبص لان متعتها في الاهتمام اكتر من التحرش نفسه واحلى اهتمام بطيزها الطرية الحلوة دي اني ازغزغها من جوة بصباعي الشقي اوي ده واسيبه يلعب جوة طيزها ويمتعها بشقاوته ويزغزغها جوة طيزها اكتر فتتمتع بيه اكتر واكتر.
ركبنا اكتر من مترو بالشكل ده وهيا اتاكدت ان قصصي حقيقية واتاكدت ان انا فعلا حقيقي مش شخصية وهميه في القصص دي وكمان بتتبعبص منه وبتتمتع اوي معاه زي مابتقرا في قصصي بالضبط وكل مترو بنركبه ابعبصها فيه لما بنلاقي الجو امان وادخل صباعي جوة طيزها على طول اول مانقف من غير مقدمات وهيا تحس باحساس حلوة اوي من كده وتسيب نفسها لايدي وتقرب مني بكسوف وانا بلعب بصباعي جوة طيزها وببعبصها برقه اوي وازغزغها بالراحة فجسمها يقشعر من المتعة فتتكسف اكتر وتقفل بطيزها على صباعي من كسوفها وده بيخلي صباعي يدخل جوة طيزها اكتر ويمتعها اكتر واكتر وهيا سايبه نفسها على الاخر وبتجرب احساس البعبصة لاول مرة في حياتها.
بعد مادابت واستسلمت من شدة المتعة بدات ادخل صباعي جوة طيزها اكتر من ورا وابعبصها اكتر وهيا لما ارتاحت ليا سمحت لصباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر كمان فعرفت انها حبت صباعي اوي وعايزاه جوة طيزها اكتر ومش عايزاه يخرج وانا كنت بلعب بطرف صباعي اكتر في خرم طيزها اللي بيوصل ليه بسهوله في كل مرة رغم لبسها المحتشم خصوصا لما بتستسلم ليا وبتسيب ليا نفسها على الاخر وانا ببعبصها.
بدات واحدة واحدة ازود عنف البعبصة وهيا تنبسط اكتر واكتر وبقيت العب بصباعي واكتر وادخل صباعي جوة طيزها اكتر واكتر لاني بحس باثارة اكتر وببقى عايز امتع البنت اكتر لما الاقيها بنت مؤدبة ومحترمة ودي لوحدها حاجة بتهيجني وانا عكس اي حد في النقطة دي.
بعبصت طيزها وزغزغت خرمها كتير اوي علشان امتعها على قد مااقدر وهيا ارتاحت ليا واطمنت وقررت انها تفضل معايا وتتمتع بصباعي اللي حاسه بيه جوة طيزها وهو بيبعبصها احلى بعبصه ولبسها رغم انه محتشم بس كان خفيف وناعم وسامح لصباعي انه يدخل جوة طيزها ويبعبصها ويمتعها اكتر واكتر.
فضلت ابعبصها كده مسافة وهيا بتكتب ليا حاجات على موبايلها زي مثلا بالراحة او انت بتوجعني فبقيت ابعبصها بالراحة وادخل صباعي من تحت باسلوب المغرفه لحد مايوصل طرف صباعي لخرم طيزها والعب فيه وازغزغه بالراحة لحد مانبسطت وارتاحت بطيزها على ايدي وفضلت ابعبصها بالشكل وده وانا بتمتع اوي وهيا طبعا بتتمتع هيا كمان.
بعد ماتزغزغت كتير جوة طيزها هاجت شوية وحست بمتعة اكتر فبدات ابعبصها بعنف اكتر خصوصا اني كنت حابب ابعبص اطياز البنات المؤدبة المحترمة اللي متلمستش قبل كده ودي لوحدها حاجة بتثيرني اوي.
بدات ابعبصها بعنف اكتر وادخل صباعي جوة طيزها اوي واقولها في ودنها حلوة؟ فتكتب على الموبايل اه فابعبصها اكتر وادخل صباعي جوة اوي لحد مايوصل لخرمها وبعدين ازغزغه وانا ببعبصها لدرجة ان هدومها اتبهدلت من ورا وقالت ليا انها كتبت انها عايزة تروح الحمام علشان تضبط هدومها.
خرجنا من المترو بعد ماخلصنا واتمشينا وهيا بتقولي اشمعنى المحطة دي نزلنا فيها؟ فقولت ليها تعالي وروحنا لمحطة اتوبيس والباصات جاية زحمه جدا فهيا فهمت فقولت ليها ايه رايك؟ فبصت ليا بابتسامة وقالت انت خبرة.
بعد ماركبنا اكتر من باص ومتعتها فيهم اتمشينا في مناطق هادية عادي جدا واتكلمنا في مواضيع كتير وهيا كانت حابة الكلام معايا واتكلمنا عن دراستها وعن شغلي.
واحنا بنتمشى كنت ببص على عمارة ندخلها بسرعة قبل مااروح شغلي وهيا تروح كليتها لحد مالقيت عمارة كويسة ودخلنا وركبنا الاسانسير واحنا بنتكلم ونضحك ونهزر وحتى لما ركبنا الاسانسير قالت دوس على الزرار مستني ايه؟ فقولت ليها دوسي انتي فتحركت قصادي وداست على زرار اخر دور وانا في نفس اللحظة دخلت صباعي جوة طيزها واديتها اول بعبوص في الاسانسير وهيا لما حست بصباعي وهو بيدخل جوة طيزها مرة واحدة وبيتشاقى كمان سابت نفسها خالص وارتاحت على ايدي وانا شايف ابتسامه حلوة على وشها من متعتها بالبعبصة اللي بعملها فيها وانا بلعب بصباعي اكتر جوة طيزها وبدات ابعبصها اكتر وهيا بترجع بطيزها على ايدي اكتر علشان تمكن صباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر واكتر .
فضلت اغرف طيزها واديها بعبوص ورا التاني وهيا بتتمتع اوي لدرجة اننا لما نزلنا داست على زرار اخر دور تاني وطلعنا ونزلنا للمرة التانية وطبعا كنت ببعبصها اوي خصوصا تاني مرة وادخل صباعي جوة طيزها للاخر وانا ببعبصها علشان تتمتع كويس لان دي اخر عمارة.
بعد ماخلصنا خرجنا من الاسانسير عادي جدا واتمشينا وهيا مكسوفة ومتردده وبتسال نفسها انا الزاي اعمل كده؟ وانا فعلا كنت جريء اوي وانا ببعبصها لاني كنت بدخل صباعي جوة طيزها للاخر وانا ببعبصها.