قصتي أنا ومراتي الملتزمة الجزء الثالث 07/07/2021 قصص سكس المحارم

 قصتي على طول ومن غير مقدمات هبدأها من بعد الجواز ، أنا متجوز من ٣ سنين ومراتي عندها ٢٨ سنة واسمها مريم وأنا عندي ٣٠ سنة واسمي مهند ومن غير مقدمات كتير أنا من وأنا صغير من أيام مكنت بتفرج على سكس عارف يعني ايه تبادل زوجات وعارف يعني ايه تحررر وكان نفسي أتجوز فعلاً بنت متحررة لكن مراتي كانت ست ملتزمة محجبة ، حتى في السرير مبتتكلمش وأنا بنيكها خالص آخرها تأوهات ورافضة أنيكها من طيزها من ورا ، تخيلت كتير وأنا بنكها إني بنيك بنت أعرفها ، لحد ما قررت أجرب التحرر ، دخلت على صفحة فيس فيك كنت عاملها من زمان وهقولكم على تفاصيلها بعدين وبدأت أدور على زوجين لحد ما لاقيت واحد مناسب قالي إن سنه ٣٠ سنة زيي واسمه أحمد ومراته اسمها كريمة ونفس مشكلتي اتفقنا نشوف جسم مراتات بعض فيديو كول الأول يعني أصورها من تحت لفوق وهي مش واخدة بالها بهدوم البيت وهو برده أول ما شوفت مراته زبي وقف حجر قولتله تمام وهو كمان قفلت معاه واليوم ده نكت مراتي بعنف رهيب لدرجة إنها دمعت ، فكرت كتييير هنعملها إزاي وعرضت عليه خطة ، هنسافر مصيف وهياخد شقة جنبي الأول عشان نتعرف على بعض بالذات إن مراته ملتزمة زي مراتي فهيتعرفوا بسرعة بس ده كان هدف ثانوي ، أنا كنت عاوز أنيك مراته بأي طريقة الأول وهو كمان وبعدها نعمل جماعي سوا مش مشكلة فقررنا نحطلهم منوم في الأكل مرة وإحنا معزومين عندهم وفعلاً بدأو يناموا وقلت لمراتي يلا بينا نروح شكلك تعبانة عشان لما تصحى وتلاقي نفسها في البيت متشكش بدأنا تقلع مراتي العباية والبنطلون اللي تحتها والفانلة والأندر والبرا ، هدوم كتير الراجل قالي كل ده ، اللي مراته ملتزمة هيفهم طبعاً، لحد ما بقت ملط طلبت منه إني بدأت أتفرج عليه وهو بيمص حلمات مراتي البارزة اللي محدش لمسها قبلي ، شايف مراتي الطاهرة بتتناك قدام مني من واحد غريب ، متعة لا تقاوم ، بدأت أهيج بشكل غير طبيعي لما لقيته بينكها في كسها بعنف وصوت طرقعة طيزها مهيجني جداً ، رحت على مراته كانت نائمة زي مراتي كانت ست جميلة شعرها بني بعد ما شيلت الطرحة بس شوفتها قبل كده كتير بهدوم البيت جوزها كان بيوريهاني كتير جبتها قدام مراتي وهي بتتناك وقلعتها هدومها كانت لابسة عباية بيتي تحتيها أندر وبرا بس ، جسمها كان رفيع زي ما بحبه ، بزاها واقفة زي ما الكتاب بيقول بس أنا كان نفسي أجرب نيك الطيز استأذنت جوزها وافق جبت فازلين وقعدت أدعك خورمها وأدخل صوباعي لحد ما أخد عليه ، رفعت طيزها بمخدة ، ودهنت زبي ودخلت رأسه ، اتحركت حركة خفيفة ، طلعته ودخلت رأسه وحتة صغيرة منه لحد ما طيزها خدت عليه وبدأت أدخله كله بالراحة لحد ما دخل كله سيبته دقتين عشان أتفرج على مراتي وهي بتتناك في وضع الدوجي وهو شادد شعرها فراسها في وشي وهي بتتناك حسيت بنار في زبي ، فضلت أدخل وأطلع فيه وأهبده في طيزها جامد لاحظت إن ده هيجه أكتر راح شال مراتي على رجله وحاضنها من ورا وبينك فيها أعنف وبيدخله جوة أكتر ، وأنا برزع في مراته في طيزها ونسيت من المتعة إنها أول مرة حاسس بيها بتتلوى ، فضلنا ننيك فيهم ساعة لحد ما طلعت زبي من طيزها وجبتهم على وشها ، وكانت المصيبة إن أحمد جاب لبنه في كس مراتي الطاهرة العفيفة لبن الراجل دخل جسم مراتي ، بس هي كانت بتاخد حبوب منع الحمل بانتظام ريحنا شوية وأحمد خد مراته ينظفها عشان متحسش بحاجة وأنا روحت على مراتي وقررت أنيكها ولبن أحمد جواها برزع في كسها ولبن راجل غريب بينقط من كسها ، لحد ما قربت أحبهم فجبتهم برة ، دخلت الحمام بيها أنا وأحمد ونظفناها ونشفناها ولبسناها وشلناها لحد شقتنا ومشى ودخلت نمت جنبها


الجزء التاني
وأنا نايم جنب مراتي بعد النيكة الجميلة دي فكرت إننا لازم نقنعهم يناموا في حضن راجل غريب بس ازاي ده يحصل وهما مش موافقين يخففوا لبسهم أصلاً، وده كان وقت إننا نكمل الخطة ، كلمت أحمد عشان نكمل باقي الخطة ، مراتي ومراته بقوا ينزلوا كتير سوا ويخرجوا ويتفسحوا وبقوا ينزلوا البحر لوحدهم بس بالزي الشرعي ، قررنا أنا وأحمد نعلي الفولت شوية واحنا معاهم ، مراتي مكنتش بتعرف تعوم ومراته كمان ولا هو كمان بيعرف بس قولتله يقول إنه بيعرف ، المهم عرضنا عليهم بما إننا في البحر وكده نعلمهم ، قعدوا يهزروا سوا ووافقوا بعدها ، مراتي بدأت تميل عليا عشان أعلمها بس عملت إني مش عارف عشان خايف عليها ، رحت قايل لأحمد متيجي تعلم مريم وأنا أعلم كريمة عشان أنا مش عارف عشان خايف عليها ، رد زي ما اتفقنا ، وفعلاً خدت مراتي من غير ما أبصلها ، أو أكلمها واديتهاله وحسسها بتبصلي وبتقولي انت بتعمل ايه بس مش بتتكلم ، أخدها أحمد ونيمها على ضهرها وحاسس ب أيده وهي بتحسس على طيزه مراتي لإني شايفها بتزق أيده وبتحرك طيزها ، راح سندها من ضهرها وحط أيده على كسها من فوق المايوه ، اتخضت ووقفت على الأرض ، فهو ضحك وأنا ضحكت ، قولتلها لو فضلتي تخافي كده مش هتتعلمي ، عملت كأني مشفتش حاجة ورحت على مرات أحمد وبنيمها على ضهرها في الماية وبصت لجوزها لقيته ساكت فكملت عادي بس أنا كنت بسحبها لجوة وأنا عايم تحتها على ضهري وحاطط ايد حوالين بطنها وبعوم بالتانية ومراتي واقفة بتتفرج وأحمد جنبها بيتفرج على مراته ، وأنا بعوم بدأ زبي يقف وهي تحس بيه بس لما حاولت تتحرك ملقتش تحت فيه طول فمسكت فيا ، قولتلها متخفيش، ورجعنا تاني أنا تحتها وهي فوقي وبقولها متفكريش في حاجة ورخي جسمك عشان تعرفي تطفي على وش المية، وزبي راشق في طيزها وأيدي ماسكة بزازها وبدأت أحركها عليه وهي ساكتة ، وشايف أحمد منيم مراتي على ضهرها برة وبيعلمها العوم وأكيد عارف إنه بيقفش فيها زي ما اتفقنا ، وأنا بتفرج على منظر مراتي وفي نفس الوقت بلعب في مراته جبتهم ، وعومت بيها لحد برة وطلعنا من الماية ناحية الشقق من غير كلام ، روحنا لقيت مراتي واحنا بنستحمى سوا أول مرة تلعب في زبي وتوقفه واحنا بنستحمى سوا وتطلب مني أنيكها وأول مرة تقول كلام يهيج وهي بتتناك اااااه أوف اااااه أح نيكني جامد اااااه وبتصوت بصوت عالي وتشدني أكتر عليها كانت هايجة جداً جابت ٣ مرات وأنا جبتهم جواها اتشفتا وطلعنا وبدأنا الجولة التانية في السرير وسمعنا العمارة كلها صوتها ، اللي اكتشفته إن ورا كل محجبة ملتزمة شهوة مكبوتة عاوزة تطلع ، وأنا لقيت الطريق وهستغل الفرصة وجه وقت المرحلة التالتة

الجزء الثالث : 
بعتذر طبعاً عن التأخير بس ده بسبب ضغط المذاكرة وداخل على امتحان آخر السنة هانت السنة هتخلص خلاص والكلية هبقى حر فيها أكتر ، ندخل في قصتنا
بعد ما صحيت تاني يوم قعدت أتأمل جسم مراتي وقعدت أتخيل إن فيه حد غير اتمتع بالجسم الجامد ده ، قعدت أتخيل حد غيري بيحسس عليها وبيتمع بملمسها ، اللي متجوز بس هيفهم يعني ايه المتعة دي من كتر تفكيري هجت وزبي وقف حجر ، بدأت أبوس مريم وهي نائمة في شفايفها وأحسست على صدرها من فوق البرا ، لحد ما صحيت وتفاعلت معايا ، بدأت أقلعها البرا والأندر وبدأت أمص حلماتها البني وهي واقفة وهي بتتأوه وده مخلي زبي حجر ، مراتي مكانتش بتتأوه كده ، نزلت تحت بلساني لحد زنبورها وبدأت أمصه وهي تتأوه وتزق رأسي أكتر وأدخل لساني في كسها أكتر وألحس شفراته لحد ما جابتهم ، قربتلها زبي اللي كان واقف وفعلاً بدأت تمصه وتدخله كله ولا أجدعها شرموطة ، مريومتي بقت جميلة أوي في السرير ، وبقت تقول كلام يهيج ، بتاعك حلو أوي يا دودو ، قولتلها اسمه زب يا رمرم ، وفعلاً بقت تقولي زبك جميل أويييي بمحنة ، هجت عليها وشدتها ونيمتها على ضهرها ورفعت رجليها على كتفي ودخلته بسرعة في كسها اللي كان مليان عسل ومولع ، صرخت بعلو صوتها ، حسيت إن صوتها اللي محدش سمعه قبل كده رن في الشارع ، طلعته وبدأت أنيكها بالراحة وهي بتقولي نيكني أقوى يا قلبي دخله جامد بقا ، ااااه زبك حلو أوي اااه دخله أكتر ، حابتهم ٣ مرات وأنا بنيكها جبتهم في كسها ، مددنا على السرير سألتني مش هتنزل البحر ابتسمت لها وقلتلها تجهز وشوية وهننزل ، رحت خبط على أحمد وقولتله إننا هننزل البحر قالي إن كريمة مراته جسمها مكسر ومش هتقدر تنزل ، الفكرة نورت في دماغي قولتله عليها دخل يلبس وأنا رحت لمراتي وخدتها ونزلنا سوا لقينا أحمد واقف تحت روحنا الشط سوى ووسط الكلام واحنا في البحر قولت لمراتي مش ناوية تكملي حصة السباحة ولا ايه ابتسمت واتكسفت ، رحت بردو واخدها من أيدها وادتها لأحمد في أيده بس المرة دي مبصتليش وخدها من أيدها ودخل بيها في الغويط شوية ونيمها عليه وهو بيعوم على ضهره وهي فوقيه كأنك بتسحب حد بيغرق، أكيد بيلعب فيها دلوقتي، وهي مش بتتحرك ، شاورتلهم من برة إني طالع ، راحت شاورتلي إنها طالعة معايا ، شاورتلها لا خليكي قاعدة ولقيت وشي مستنتش الرد ولما وصلت برة الشط بصيت عليها لقيتها لسه معاه معنى كده أنها مبسوطة ، سيبتهم عشان ياخدوا راحتهم وروحت أشوف باقي الخطة روحت الشقة وغيرت وحطيت البرفيوم بتاعي 
( الخطة كانت إني هسيب مريم مراتي مع أحمد في البحر وهو وشطارته وهو هيكون حط حباية منشطة جنسيا لمراته هتكون اشتغلت لحد ما أروحلها وأنا وظروفي ) 
رحت خبطت على باب الشقة فتحت مدام كريمة وهي لابسة عباية وطارحة ، قالتلي أيوة يا أستاذ مهند ، كان باين عليها العرق وأنها مش عارفة تقف من الهياج ، قولتلها إني عرفت إنها تعبانة فجيت أسأل عليها ، قالتلي كتر خيرك أنا كويسة بس أحمد مش موجود مسكت إيدها وقفلت الباب وقولتلها أستاذ أحمد باعتني أشوفك محتاجة حاجة ولا لا ، حسيتها اندهشت من الجرأة بس معرفتش تقول ايه ، قعدنا على الكنبة واتأكدت إن الحباية اشتغلت لما شوفتها بتضم رجليها جامد ، قولتلها على فكرة أنا بعرف أعمل مساج حلو أوي بيضيع أي تعب ، بصت في وشي وبعدها بصت في الأرض قالتلي مرة تانية ، استغليت إنها في قمة الهياج لأنه ممارسش معاها بقاله يومين والحباية زمانها قتلتها ، قولتلها ازاي ونيمتها على بطنها وبدأت أدعك ضهرها ودراعها ، وكنت عارف من أحمد إنها بتهيج من رجليها وإن حد يلحس فخدها وكده ، وصلت لرجليها ب ايدي وأنا بتجنب طيزها ، قعدت أحسس على رجليها وحطيت ايدي تحت العباية عشان أرفعها وقلعتهالها ، حاولت أنزل الأندر لقيتها بتمسك ايدي فسبته ، قعدت أكمل تحسيس على فخادها ونزلت بوستها وحسيتها انتفضت باعدت رجليها عن بعض وبدأت أحط ايدي وأحسس وطبعاً الأندر كان غرقان عسل ، شديته المرة دي من غير مقاومة وفكيت البرا وقلبتها وبقت ملط قدامي بس بالحجاب ، والموضوع ده بيهيجني أكتر، زبي بقى صخرة ، قلعت هدومي وقربت زبي من بوقها ودت وشها بعيد وحسيتها بتعيط ، الموضوع كان سريع معاها ، فكرت أوقف وأمشي بس هياجي مسمحليش + فرصة مش هتتعوض ( اطرق الحديد وهو ساخن) ، مسكت رجليها وقعدت ألحس وأمص فيها ونزلت بلساني لحد كسها اللي اتكهرب لما لمسته بلساني وجاب عسل كتير ، قربت زبي منه وهي بتبعد عنه ، ثبتها كويس وهي بتحاول تقاومني ، ودخلت رأسه ، تأوهت تأوه خفيف ، وبدأت أدخله أكتر لحد ما دخل كله ، كانت بتتنفس بصعوبة من الهياج ، شبانه مرة واحدة ، شهقت بصوت عالي ، بدأت أنيكها بكل ما أوتيت من قوة لدرجة إني حسيت إن الكنبة هتتكسر بيوضي كانت بتتطرقع في كسها وهي كانت بتتأوه بصوت مكتوم ، لحد ما جبتهم على بطنها ونمت فوقها بشم ريحتها وريحة نفسها بعد المعركة دي ، لحد ما قومت من فوقها وراحت على الحمام وشوية وروحت وراها دخلت شطفت زبي وبوستها وحسست على جسمها ابتسمت وشاورتلي أمشي عشان جوزها وفعلاً لبست هدومي وروحت الشقة اترميت على السرير وقعد أفكر يا ترى أحمد بيعمل ايه في مراتي دلوقتي، شوية ودخلت مراتي من بابا الشقة ودخلت على الحمام على طول .........
. يا ترى إيه اللي حصل بينها وبين أحمد ويا ترى هنعمل ايه في اللي جاي وهل فيه شخصيات جديدة هتظهر ولا لا ده اللي هنعرفه المرة اللي جاية . 
حابب أسمع آرائكم ، ومقترحاتكم وايه أنواع الجنس اللي حابين ندخلها في القصة ، دعمكم هو تشجيعي إني أكمل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

قصه سعاد اليمنيه قصص سكس عربي

فتحت طيز حماتي اخيرا قصص سكس المحارم

قصتي مع مرت اخي قصص سكس المحارم